نريد توضيح معنى القول المأثور: ليس الإيمان بالتمنِّي، وهل هو حديث صحيح؟
هل الإيمان كسبي، للإنسان دخل فيه، أم وهبي لا دخل للإنسان فيه؟
ما هو الشرك الخَفِي؟