من يتعامل بالربا وثروته قائمة على الربا المحرم ويأت بالهدايا فهل يجوز قبول هدايا ممن يتعامل بالربا؟ وما هو حكم الانتفاع بالمال الحرام؟
ما هو حكم من يتعامل مع البنوك الربوية جاهلا بحرمتها ؟ وماذا عليه أن يفعل ، وما هي مراتب التوبة من الربا؟
هل يجوز الاقتراض من البنك لسداد الديون، وإذا كان لا يجوز ذلك فكيف يمكن للإنسان سداد الديون التي عليه وهو لا يستطيع ذلك إلا بالأقساط؟
شخص اشترى سندات "أذونات خزانة " بمبلغ كبير، ودفع قيمة السند، وأخذ الأرباح بعد الفترة المحددة، ويريد أن يتصدق بنصف هذه الأرباح، فهل يثاب على ذلك؟
ما الحكم في حساب التوفير وهل يدخل ذلك في حكم الربا ؟وما حكم تعامل المسلم في الربا؟
تعرف على حكم التخلص من الفوائد الربوية بعد قبضها؟وهل يسامح الله من ترك الربا؟
يلتبس على المسلم أحيانًا الفرق بين البيع المباح، والربا المحرم. فما هي الفروق الأساسية بينهما حتى يتحرى المسلم الحلال؟والآية الدالة على ذلك؟
شخص يعمل موظفاً في بنك ربوي، ولا يعلم ما هو مصدر أمواله؟ أهو من راتبه بالبنك أم من مصدر آخر. فما حكم الشراكة معه؟
ما هي الأموال التي اتفق الفقهاء على جريان الربا بها، وما هي الأموال التي اختلف الفقهاء على جريان الربا بها؟
يدعي البعض أن الربا الذي حرمه الله تعالى في كتابه ،إنما هو ربا الاستهلاك ،وليس ربا الإنتاج ،فهل هذا الكلام صحيح شرعا ؟
تعرف على حكم القرض الإنتاجي والقرض الاستهلاكي هل هما ربا؟
ما حكم قبول هدية رجل اشتهر بمعاملته بالربا، وله تجارات أخرى معاملتها فيها واضحة أنها خالية من الربا ؟
ما حكم أخذ المال من الشخص الذي يتعامل بالربا؟
ما حكم إقراض الناس بفائدة؟
ما هو حكم الاقتراض من المال المشبوه؟
لا يجوز شراء سيارة بقرض ربوي، والحاجة لامتلاك السيارة لا يعد ضرورة تبيح للمسلم الاقترض الربوي. يقول فضيلة الشيخ عبد الخالق الشريف ـ من علماء مصر : اعلم أيها المسلم أن حرصك على دينك أهم من الحرص على توفير المال فالعمر ينقضي بغتة وملك الموت لا يستأذن حينما يأتي لإنفاذ أمر الله وإذا وقع المسلم على عقد
تعرف على حكم التعامل أو الأكل من طعام المرابي أو أخذ هدية منه؟
تعرف على حكم التحويلات البنكية عن طريق البنوك الربوية، مع وجود بنك إسلامي في نفس البلد؟
البعض لا يبالي من أين اكتسب ماله، فيدخل فيه الكثير من الحرام كالرشوة، وغيرها فهل يجوز أن يباع له، وأن تقبل هديته، وأن يقترض منه عند الحاجة؟وماذا لو كان كل ماله حراما ، وليس له دخل آخر سوى هذا الباب الحرام؟
هل يجوز للإنسان أن يستدين بغرض التوسع في كماليات الحياة ؟وماذا يفعل المسلم إذا كان مضطرا للاستدانة فلم يجد من يقرضه إلا بالربا؟
من أراد أن يُجهّز إبنته، ولم يكن معه مال، فلو عرض عليه أحد أن يذهب إلى المحل الذي يريد أن يشتري الأثاث منه، وأن يعاينه، ويتعاقد عليه؛ وأنه سيدفع عنه الثَّمَن في الحال، ثم يسترده منه على أقساط، على أن يضاف إلى الثمن المدفوع 15%. فهل هذا التصرف جائز شرعا؟
هل يخلد كل المسئولين الرسميين في النار لتشجيعهم التعامل بالربا بنص الآية؟