هل يؤاخذ الابناء بمعصية أباءهم، وهل هناك ما يدل على ذلك من القرآن والسنة، أم ليس للإنسان إلا ما سعى ولا عليه من أوزار غيره؟
تعرف على حكم فعل المعصية والتعدي على حرمات الغير؟
نعلم أن الحلال بيِّن، والحرام بين، وكثير ممن يرتكبون الذنوب يعرفون أنهم يفعلون ما حرمه الله ـ تعالى ـ ولكنهم ينتظرون أن يتقدم بهم العمر، فيتوبون، ويقولون: إن الله غفور رحيم، فهل هذا المسلك مقبول شرعًا؟
رجل مسلم متزوج وملتزم بالحدود الشرعية، لكنه بين الفينة والأخرى يضعف أمام إغراء بعض المواقع الإباحية والحوارات على الإنترنت، ويشعر بعدها بأنه يخدع نفسه ويشعر ببعض الهوان في الصلاة وقراءة القرآن والذكر، هل هذه السمة من سمات النفاق والعياذ بالله؟ وماذا يستطيع أن يفعل للخروج من هذه المعصية؟ وهل يكفيه الاستغفار الصادق عند الوقوع في هذه المعصية؟ وهل يمكن تصنيف هذا النوع من المعاصي من الكبائر؟
إذا اقترف شخص ذنبًا بعد أن نُقِلَ إليه دمٌ أو كُلية، فهل يَنال المتبرِّع جزءٌ من الإثم والعقاب؟
ما حكم التأجير لغير المسلم؟ وما هي أقوال الفقهاء في حكم التأجير لغير المسلم سواء علم المسلم بما يفعله المستأجر أم لم يعلم؟