على أي أساس فرق الفقهاء في الطهارة بين بول ما يؤكل لحمه وما لا يؤكل، وما هي أقوال العلماء في الطهارة بين بول ما يؤكل لحمه وما لايؤكل؟
هل يجوز أكل اللحم نيئاً؟ علماً أنه يحتوي على نسبة من الدم؟ جزاك الله خير الجزاء ونفع بك الأمة الإسلامية.