هناك أحاديث تدل على مشروعية التَّغنِّي بالقرآن ، فكيف يمكن أن نفهم هذه الأحاديث ؟ وما معنى التغني بالقرآن،وكيف يمكن الجمع بين أدلة المانعين والمجيزين؟
بعض العلماء يقول أن ترجمة القرآن غير ممكنة لإعجازه بالعربية, وأن للقرآن إعجازا عدديا فإذا ترجم القرآن لا يبقى مثل هذه الفوائد التي هي من معجزاته، لكن البعض يقول لا معنى للقول بأنه لا تجوز ترجمة القرآن فما الحكم؟
ما هو حكم قراءة القرآن بلا تجويد، وهل يأثم من يترك تعلم أحام التجويد، وما هي أقوال العلماء في ذلك؟
هل من الحديث ما يقال "اقرؤوا القرآنَ بِلُحون العرب وأصواتِها، وإياكم ولُحونَ أهل الفِسق والكبائر، فإنّه سيجيء أقوام من بعدي يرجّعون القرآن ترجيع الغناء والرهبانيّة والنّوح، لا يجاوِز حناجِرَهم، مفتونة قلوبهم وقلوب من يُعجِبهم شأنهم".