حكم شك إبراهيم في قدرة الله سبحانه وتعالى
جاء على لسان إبراهيم عليه السلام أنه قال لربِّ العّزة ( رَبِّ أَرْنِي كَيْفَ تُحْيي المَوْتَى قَالَ أَوَ لَمْ تُؤمِنْ قال بَلَى ولَكَنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ) ( سورة البقرة : 260 ) فلماذا سأل إبراهيم هذا السؤال، هل كان شاكًّا في قدرة الله، وما هي الصلة بين الإيمان والاطمئنان؟