هل الأثر الذي في مقام إبراهيم هو أثر قدمي إبراهيم عليه الصلاة والسلام أم لا ؟.
قال تعالى على لسان إبراهيم :(ربي أرني كيف تحيي الموتى .قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي) هل شك إبراهيم في شيء وما هو تفسير الآية؟
جاء على لسان إبراهيم عليه السلام أنه قال لربِّ العّزة ( رَبِّ أَرْنِي كَيْفَ تُحْيي المَوْتَى قَالَ أَوَ لَمْ تُؤمِنْ قال بَلَى ولَكَنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ) ( سورة البقرة : 260 ) فلماذا سأل إبراهيم هذا السؤال، هل كان شاكًّا في قدرة الله، وما هي الصلة بين الإيمان والاطمئنان؟
صحَّ في حديث الشفاعة يوم القيامة أن إبراهيم امتنع عنها؛ لأنه كَذَبَ على ربه ثلاث مرات، فما هي هذه الكذبات، وكيف يتفق ذلك مع عِصْمَة الأنبياء ؟