أثر بلاغة القرآن على أهل الكتاب
من المسيحيين من لهم سبق في اللغة والبلاغة ومع ذلك لم يعترف بإعجاز القرآن مع ما فيه من أسرار البلاغة وبديع المعاني والبيان ، مع أن العرب زمن التنزيل كانوا في دهشة منه واعترفوا بإعجازه ، ومع ذلك نرى المسيحي الفصيح متمسكًا بالنصرانية على ما فيها مما يعارض العقل ثم ينتقد القرآن وهذا من المتناقضات فهل لذلك من سبب ؟