حصل نزاع بيني وبين شخص في قضية ما وتوجهت اليمين عليَّ، ولكني هبت من حلف اليمين فعرضت عليه مبلغاً من المال ليعفيني من اليمين، مع العلم أنني إذا حلفت فأنا صادق في يميني، فهل هذا الأمر جائز شرعاً، أفيدونا؟
حكم الحلف كذبا على أمر قد مضى: إذا حلف الشخص بالله كاذباً على أمر قد مضى فإن هذا يعد يميناً غموساً ولا حول ولا قوة إلا بالله، وليس فيه كفارة إنما عليه التوبة والاستغفار، وإن كان قد اقتطع به حقاً أو ضر بيمينه أحداً فعليه أن يرد الحق إلى صاحبه إن أمكن و إلا فليتحلل
اختلف أهل العلم في اليمين اللغو ما هي؟ فذهب الحنفية والمالكية إلى أنها: ما يحلفه بناءً على ظنه فتبين بخلافه إلا أن تكون في المستقبل عند الحنفية، أو في الحال أو المستقبل عند المالكية فليست بلغو، وتلزم الكفارة في حنثها. وذهب الشافعية إلى أنها ما يجري على لسان المتكلم بلا قصد، كلا والله وبلى والله.
ما هو حكم تكرار اليمين والحلف على شيء واحد؟ وما هي أقوال الفقهاء في ذلك؟
حلف رجل يميناً على قطعة أرض أنها له ولم تكن الأرض له، وقد راجع نفسه ويريد الآن أن يتوب فماذا يصنع؟
إذا أقسمت المرأة وحرمت على نفسها العيش مع زوجها وقصدت بالعيش معه الحياة الزوجية فهجرته وهجرها أسبوعاً ثم تصالحا فما حكم ذلك وما الكفارة؟
تعرف على حكم من حلف يميناً يتعمد الكذب فيها ، هل يعجل الله له العقوبة في الدنيا؟
كثرت الخلافات بين الناس حول ادعاء ملكية الأراضي ويحاول البعض إثبات ملكيتهم بحلف الأيمان أو إبراز الحجج والإثباتات ونحو ذلك ، فما حكم الشرع؟
عليّ كفارة يمين، وقد أخبرتني إحدى الأخوات أنني أستطيع أداءها عن طريق التبرع للمساكين بكيس من الطحين، فهل هذا صحيح؟ وإن كان صحيحًا فما مقداره؟ وهل تسقط عني الكفارة؟ علمًا بأنني لم أَعُد أستهين بالحلف بالله كما كنت سابقًا، بل أحاول أن أتمالك نفسي، ولا أعرف بالضبط كم كفارة يجب أن أقوم بها على ما فات، فقد كان القسم كثيرًا ما يرد على لساني؟ أفيدوني جزاكم الله خيرًا.
في كفّارة الحِنثِ في اليمين، هل يُمكن إخراجُ النُّقود بدلَ الطعام، وهل يُشترَط أن يكون الصِّيام متتابعًا؟