وردت كلمة ليتعارفوا في سورة الحجرات في قوله تعالى :" يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ" ما المقصود بها:
هل الإنسان مخير أم مسير في حياته؟وكيف يكون الإنسان مسير في حياته وأعماله؟
ما هي علامة حب الله تعالى للعبد، وكيف يعرف المسلم ذلك، وما هو الواجب على كل مسلم ومسلمة؟
قد يسأل مشكك إذا كان الله بالناس رؤوف رحيم، فلماذا لا يطبعهم على الإيمان قهرا، بدل السقوط أمام التكاليف؟ ولماذا خلق النار وفيها منتهى العذاب؟
هل حب الثناء طبيعة في نفس الإنسان، وهل يجوز الثناء على الناس وما حدود ذلك، وما هي ضوابط الثناء على الناس؟
ما هو معنى المراقبة، وما المقصود بمراقبة الله عزوجل ، وهل يجوز مراقبة الناس بعضهم لبعض، وما أقوال العلماء في المراقبة؟