بعض الناس يتوجه إلى المفتي يسأله مسألته وقد تكون هناك أسئلة تتعلق بمشكلات مالية أو خصومات فيكتم بعض الوقائع التي يكون لها أثر في الحكم الشرعي، فما حكم ذلك؟
ماذا يفعل المسلم إذا استفتى أحد العلماء حول إباحة أمر ما أو تحريمه، ثم تبين له أن فتوى العالم غير متفِقَة مع ما شعر من أنه الصواب؟
متى يعتبر الأخذ بسد الذرائع ومتى يمنع في الفتوى؟