تعرف على هل من الضروري التسمية والتكبير عند استلام الركن اليماني في الأشواط السبعة؟ حتى في الشوط الأخير؟ وما هي السنة في ذلك؟
تعرف على ما هو حكم أداء العمرة عن الغير؟ وما هو حكم أداء العمرة عن أحد الوالدين وهل الأولى قضاء الدين أو أداء العمرة؟
تعرف على ما هو حكم وضع الطيب عند الإحرام أو بعد الإحرام للحج أو العمرة، وهل من وضعه ولم يعلم عليه فدية وما هي؟
تعرف على ما هو حكم لبس الساعة والنظارة الشمسية أثناء الإحرام،وما الذييباح للمحرم بالحج أو العمرة أشياء عدة لا يترتب على فعلها أي جزاء؟
الأصل ألا يتجاوز المحرم الميقات إن أراد العمرة أو الحج إلا محرمًا. والإحرام هو نية الحج أو العمرة أو نيتهما معا. ولا تتم النية إلا بالتلبية . فإن كان الرجل لبى مع الملبين في الميقات فإحرامه صحيح وإن كان قد لبى وحده وقت لبسه الإحرام قبل الميقات فإحرامه صحيح أيضا. أما إن نسي التلبية حتى
هل يجب على من زار المدينة المنورة عند زيارته للبقيع أن يكون على وضوء.
أنواع الإحرام الثلاثة جائزة ومشروعة .فالقران مقبول وهو الذي كان عليه الرسول ﷺ، وبعضهم يقول “أن رسول الله ﷺ لايرضى إلا أفضل الأحوال وفيه النسكان معاً والاستمرار في الإحرام كالإفراد. والإفراد قال بأفضليته بعض المذاهب وفيه استمرارالإحرام ويظل فيه المحرم مدة طويلة محروماً من الاستمتاع بما يحل للآخرين، ولذلك يظل شعثاً تفلاً، لذا يقال الحاج
يقول فضيلة الشيخ عطية صقر-رحمه الله تعالى – رئيس لجنة الإفتاء بالأزهر الشريف سابقاً-:جاءت في كتب الفقه صورة من الإحرام تفيد في مثل العوارض التي تعترض الحاج أو المعتمر ولا تمكنه من إتمام حجه أو عمرته، وهي الإحرام مع الشرط، بمعنى أن يقول: أحرمت لله بالحج أو العمرة وإذا مرضت تحللت منه، أو إذا فقدت
إذا جاوز المحرم الميقات ولم يحرم حتّى وصل إلى مكّة وهو لا يعرف الحكم الشّرعي في ذلك ثمّ خرج إلى مسجد التّنعيم فأحرم من هناك يجب عليه دم أي ذبح شاة لأنّه من أهل الآفاق وجاء إلى مكّة فإذا جاوز الميقات لحجّ أو عمرة فعليه ذبح شاة. أمّا الإحرام من التّنعيم فهو مشروع بحقّ المكّي
يقول الشيخ محمد الصالح بن العثيمين-رحمه الله تعالى-من كبار علماء المملكة العربية السعودية: إذا فعل المحرم شيئا من محظورات الإحرام ناسيا أو جاهلا فلا شيء عليه، ولكن يجب عليه بمجرد ما يزول العذر أن يتخلى عن ذلك المحظور والواجب تذكير الناسي، وتعليم الجاهل. مثال هذا: لو أن رجلا نسي فلبس ثوبا وهو محرم فلا شيء
يقول الدكتور عبد المعز حريز-رحمه الله تعالى- أستاذ الفقه بالجامعات الأردنية المحرم بالعمرة أو الحج لا يجوز له أن يتنعم كما ينعم المحل، لكن الله تعالى عفا عن الخطأ. عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله ﷺ: “إن الله تجاوز لي عن أمتي الخطأ والنسيان، وما استكرهوا عليه” حديث حسن، رواه ابن
يقول الشيخ حسنين مخلوف-رحمه الله تعالى-مفتي الديار المصرية سابقا: المحرم الذي مات يغسل ويكفن ولا يغطى رأسه، ويصلى عليه، يُغسَّل من مات مُحرمًا ويُكفَّن في ثوبَي إحرامه، ويُصلَّى عليه صلاة الجنازة، ويُدفَن ولا تُغطَّى رأسه بالكفن، ولا يَقرَبه طِيب. ففي الصحيح عن ابن عباس: بينا رجل واقف مع النبي ﷺ بعرفة إذ وقع عن راحلته
تغطية الرأس بالنسبة للمحرم بحج أو عمرة من محظورات الإحرام أي محرمات بسبب الإحرام، فمن غطى رأسه من الرجال بغطاء ملاصق كالعمامة لزمته الفدية. قال تعالى {وَلاَ تَحْلِقُوا رُؤُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَن كَانَ مِنْكُم مَّرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِّن رَّأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِّن صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ} (البقرة: 196) هذا النص الكريم وإن
الغسل عند الإحرام من سنن الإحرام، ولا يترتب على تركه شيء؛ لأن الأصل في الإحرام هو النية وليس الغسل. غسل الإحرام سنة مؤكدة عند الأئمة الأربعة، ويقوم الوضوء مكانه في تحصيل أصل السنة عند الحنفية، لكن الاغتسال هو السنة الكاملة. عن زيد بن ثابت: “أنه رأى النبي ﷺ تجرد لإهلاله واغتسل” رواه الترمذي. واتفق الفقهاء
يقول الدكتور أحمد الشرباصي-رحمه الله تعالى- الأستاذ بجامعة الأزهر الحجُّ أحدُ أركان الإسلام، وهو خاتمة قواعد الإسلام الخمس التي ذكرها الرسول ﷺ في قوله: “بُنِي الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله؛ وإقامِ الصلاة، وإيتاءِ الزكاة، وصومِ رمضان، وحجِّ البيت من استطاع إليه سبيلا. والحج مفروض على المرأة، كما