بسم الله الرحمن الرحيم أثارت إحدى رموز التيار العلماني أن أحاديث الآحاد لا يعتد بها في المسائل الفقهية فهل هذا صحيح ؟ وجزاكم الله خيرا
ما المقصود بأحاديث الآحاد؟ وهو حكم العمل بها والأمثلة لها؟ وحكم من أنكر السنة القولية؛ مدعيا أن القرآن يكفينا؟