إسلام أون لاين
إذا تزوج المسلم بكتابيةـ فكيف تكون عقيدة الأولاد ، باعتبار إنها أكثر ملازمة لهم في المنزل من الأب. فهل يكونون على دين أبيهم أم على دين أمهم؟
اقترف أحدهم الزنا بامرأة، ثم لما حملت منه تزوجها. فهل ينسب له هذا الولد الذي جاءه عن طريق الزنا؟ وهل يعتبر محرما لأخواته؟ وهل له حق الإرث من أبيه (خاصة وأن أباه قد تزوج بالأم بعد أن علم بحملها) لأني سمعت في التلفاز أحد المشايخ يقول بأن ابن الزنا لا يرث، ولا يكون محرما لأخواته، ولا ينسب لأبيه حتى وإن تزوج أبوه بأمه أثناء الحمل الناتج عن الزنا؟.