هل توجيه موسى للنبي يوم المعراج من الأسرائليات
قرأنا في بعض المِجّلات بمناسبة كلام موسى مع النبيّ حين أخبره بأن الصلاة فُرضت عليه خمسين (إنّ موسى لم يكُنْ وَصِيًّا على الرسول حتّى يقول له ارجِع إلى ربِّك أكثر من مرّة، فهذا الحديث دَخيل إسرائيليٌّ يبيِّن أن منزلة موسى رَفيعة، وأنّه هو الذي وجّه نَبِيَّكم محمدًا ـ صلّى الله عليه وسلم ـ للتّخفيف عنكم) فما رأي الدّين في ذلك؟