ما معنى من "صلى الفجر في جماعة كان في ذمة الله"؟ وهل إذا فاتت الصلاة في المسجد وصلى الصلاة مع زوجته في البيت، كان في ذمة الله؟
ما حكم من رتب وقته بحيث يستيقظ من نومه غالباً بعد الشروق ويصلي الصبح بعد الشروق، وذلك لأنه يحتاج إلى السهر لمذاكرة دروسه؟
هل يجوز للمسلم أن يصلى صلاة سنة الفجر بعد صلاة الفرض ؟