سرقة الأعضاء البشرية
مريض مسلم دخل إلى مستشفى لإجراء استئصال الزائدة الدودية، ثم لما خرج من المستشفى تبين اختفاء كليته اليمنى، فلما عاد إلى الطبيب أنكر استئصاله لها، ثم اعترف في آخر الأمر، فما حكم هذا الفعل في الشرع؟ وهل يُعَدُّ سرقة؟ وما حكم المشاركين في هذا العمل؟ وهل يُعَدُّ هذا من الحرابة؟ وهل يختلف الأمر بالنسبة للمريض غير المسلم؟ وما الحكم لو كان الأخذ قد وقع من الميت بدون إذنه أو إذن أوليائه؟ وهل يختلف الأمر بالنسبة للجنين؟ أفتونا مأجورين.