في سورة البقرة يقول تعالى.. "إن الله لا يستحي أن يضرب مثلاً ما بعوضة فما فوقها" فما سبب نزول تلك الآية الكريمة، وما معناها، وفيمن ضربت مثلاً، وما الحكمة في ضرب الأمثال في القرآن مع توضيح معنى بعوضة فما وفقها"؟
أرجو تفسير قوله تعالى: (إنّا فتحْنَا لكَ فَتحًا مُبينًا . لِيغفرَ لكَ الله مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ ومَا تَأَخَّرَ) (سورة الفتح : 1). وماذا كان هذا الفتح، والذنب الذي تأخّر وتقدّم للرسول ـ صلى الله عليه وسلم؟
كثيرًا مانجدفي بعض أوراق الجرائدالتي تفرش سفرة للطعام آيات من القرآن مكتوبة فيها،فهل علينا إثم في ذلك،وإن كنا لا نقصدأي امتهان للقرآن ؟
هل يجوز استعمال أوراق الصحف والمجلات مفارش للأطعمة، أو استعمالها في لف البضائع والأشياء، مع أنها لا تخلو من اسم الله ـ تعالى ـ وآيات من القرآن الكريم؟
هل والد النبى إبراهيم عليه السلام هو آزر ؟ وهل آمن مع إبراهيم أم لا ؟ لأن المعروف أن نسب رسولنا طاهر ومؤمن إلى أبيناأدم عليه السلام
حكم وضع المصحف على الأرض لمن يقرأ القرآن بدل حمله باليد؟ هل يجوز ذلك أم يعد أمتهانا له؟