الاستعانة بالأنبياء والصالحين
ما حكم من يستغيث ويستمد من النبي صلى الله عليه وسلم وأولياء أمته شيئًا من أمور الدنيا والآخرة معتقدًا أن نسبة ذلك إليهم على سبيل المجاز ، فإن شاء الله أجاز شفاعتهم وإلا ردها ، هل يعد هذا الاعتقاد شركًا بالله تعالى ومروقًا من الإسلام ؟