يقول الله ـ تعالى: { ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها }. فكيف تكون الصلاة حسب نص الآية، وما الصلاة الجهرية، وما الصلاة السرية، وما الحكمة في ذلك؟
هل على الزوجة أثناء تأمينها في الصلاة - بإمامة زوجها - الإسرار أم الجهر ؟
ما معنى قوله تعالى ( ولا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ وَلا تُخَافِتْ بِهَا )، وما هى الصلاة السِّرِّيَّة والصلاة الجَهريَّة، وما هى الحكمة في ذلك ؟