هذه التفرقة لم ترد في اللغة ولا في الشرع ولا عند أئمة الدين السابقين أو اللاحقين، وإنما ارتـآها مهندس يدعى محمد شحرور، وقد رُد عليه في أكثر من عشرة كتب مطبوعة وليس له سند من اللغة التي نزل بها القرآن، وإنما جاءته هذه الفكرة مما فهمه بالتتبع في الاستعمال لكل من اللفظين، وهذا المنهج مرفوض لأنه يثبت معاني للُّغة بالعقل والتفكر وهي إنما تثبت بالنقل والرواية فالمنهج خطأ.
هل هناك فرق بين القرآن والكتاب
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
واجبات شرعية لنصرة القضية الفلسطينية
من أسماء الله الحسنى: الناصر – النصير
الدعاء على الظالم
شهر صفر وبدع الأربعاء الأخير
الثقة في نصر الله: الأمل والعمل طريق المؤمنين لتحقيق النصر الموعود
انصر أخاك ظالما أو مظلوما
الابتلاءات واستثمارها فإن مع العسر يسرا
أجر الصابرين في الدنيا والآخرة
أذكار الكرب والشدة
تسع عشرة علامة على حسن الخاتمة
الأكثر قراءة