إن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فرض على كل مسلم ومسلمة، وهو من التكاليف الشرعية التي أمرنا الله سبحانه وتعالى بها، ولذلك يقول الحق سبحانه: “كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله”، وقال ﷺ: “ائتمروا بالمعروف وتناهوا عن المنكر.
وتذكير الرجل بالله عند اقترافه الفاحشة، أو عند فعل المعصية، هو من قبيل إنكار المنكر باللسان، وهذا ما أمر به رسول الله ﷺ في الحديث: “من رأى منكم منكرًا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان”.. فإذا قامت المرأة بالإنكار على مقترف المعصية باللسان هو من قبيل إنكار المنكر، وهذا أمر مشروع، بل إنه يعد أمرًا واجبًا على كل من رأى إنسانًا على معصية الله سبحانه وتعالى.
نصيحة المرأة للرجل الاجنبي عنها
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
الحكمة من تعظيم أيام العشر ذي الحجة
كيفية النهوض بالأمة وأحاديث آخر الزمان
سن الأضحية بين النص والاجتهاد
إفساد بني إسرائيل في الأرض..تفسيرات متعددة
9 سنن وآداب ينبغي مراعاتها عند ذبح الأضحية
تلازم الإيمان والأمل
أهل المضحي وتقليم الأظافر
أدعية تفريج الكروب
عدد الأشخاص الذين يشتركون في أضحية الإبل والبقر
معنى العبودية لله تعالى
الأكثر قراءة