الدخان الذي يشربه الناس الآن هو مادة خبيثة، حرَّمَها الله تعالى حيث قال: “الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبًا عندهم في التوراة والإنجيل يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث”؛ ولذلك كنا نقول للناس قبل ذلك هذا الكلام وكانوا يستخفون به، إلى أن أجمعت أكاديميات الطب في العالم على أن الدخان ضارٌّ غاية الضرر بالإنسان، سواء الذي يشربه المدخن أو الذي يستنشقه الناس، وبالتالي نحن ندعو المسلمين إلى التنبه إلى هذه الأشياء الخبيثة.
ولكننا –بالمناسبة- نقول: إن اليهود أشاعوا كل الخبائث في العالم؛ لذلك ندعو المسلمين إلى التمسك بدينهم؛ لأنه شرف الدنيا والآخرة، فإذا فعلوا ذلك سقطت كل حيل اليهود وموبقاتهم، وقد نبأنا رسول الله ﷺ فقال: “لا تكونوا كاليهود يستحلّون محارم الله بأدنى الحيل.
مقاطعة السجائر
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
هل امتناع الزوج عن زوجته يوجب اللعن
تلازم الإيمان والأمل
أحكام أعياد الميلاد
فوائد البنوك عند القرضاوي والغزالي والشعراوي
من أسماء الله الحسنى: الرزاق – الرازق
كرامات الأولياء وزيارة قبور الموتى
مشكلة التسول وكيف عالجها الإسلام
الإيمان وأثره في تحقيق النصر
من هدي الإسلام في العلاقة الجنسية بين الزوجين
المبشرات بانتصار الإسلام
الأكثر قراءة