يثبت النسب في الشريعة الإسلامية من الأم بالولادة الطبيعية. ولا يثبت النسب من الوالد إلا بالزواج الصحيح إذا أتى الولد بعد ستة أشهر من تاريخ عقد الزواج الصحيح أو بإقرار الوالد بالنسب طبقا لشروط معينة حددها الفقهاء. ولذا فإن إثبات النسب لا يعتمد فيه على الجينات الوراثية طبقا لما يستفاد مما قرره الفقهاء المسلمون.