في حالة المتمتع وهو الذي ينوي أداء النسكين العمرة أولاً، ثم يتحلل ثم ينوي للحج، ومن هنا سُمّي تمتعًا، لأنه بعد فراغه لأداء العمرة يتحلل ويباح له كل ما كان محظورًا عليه.، ففي هذه الحالة له أن يلبس ملابسه، ثم يذهب إلى التنعيم خارج مكة، ويحرم إحرامًا جديدًا للحج، وبعد أن يوفقه الله لأداء النسكين، عليه أن يذبح، لقوله تعالى: “فمن تمتع بالعمرة إلى الحج فما استيسر من الهدي.