الأصل أن صلاة المرأة في بيتها، وأنه لا يجب عليها صلاة الجماعة ولا صلاة الجمعة، فإن استأذنت زوجها ووافق على خروجها لأداء الصلاة في المسجد أو لسماع درس ديني، فلها ذلك بشرط ألا يؤثر خروجها على واجباتها نحو زوجها وأبنائها، وأن تكون ملتزمة بآداب الخروج من الابتعاد عن التطيب والالتزام بالزي الإسلامي.