لم يرد عن رسول الله ﷺ هيئة محددة في قبول العزاء، وهذا من أمور المعاملات التي فيها سعة للمسلمين؛ لأن المقصد من العزاء هو التسرية عن قلب أهل الميت، ودعوتهم إلى الصبر والرضا بالقضاء والقدر، وعدم الجزع لما حل بهم، وهناك أحاديث مرغبة في العزاء، ومبينة للأجر والثواب للمعزي، وليس هناك ألفاظ تعزية محددة، فيجوز القول: “أعظم الله أجرك وأحسن عزاءك وغفر لميتك.
صفة العزاء في الإسلام
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
شرح أسماء الله الحسنى وفضلها
متى لا يقع الطلاق الثالث وما هو حكمه فى الدين الإسلامي
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فقهه وضوابطه
8 مسئوليات على الزوج تجاه زوجته
الخشوع في الصلاة سر الفلاح
صحبة المخلصين
كيفية النهوض بالأمة وأحاديث آخر الزمان
هل نحن مؤمنون حقا
أثر الطلاق على مستقبل الأولاد
تلازم الإيمان والأمل
الأكثر قراءة