الغسل إذا كان من الجنابة أو الحيض أو النفاس، أي الغسل الواجب شرعاً، لا يشترط فيه الوضوء، بل يسن، والغسل الواجب أعم من الوضوء؛ ولذلك قال بعض العلماء: إن المسلم إذا نوى غسلاً من الجنابة أو الحيض فإنه يخرج من غسله متوضئًا؛ حيث إن نية الفرض في الغسل أعم من نية الوضوء، وإن كانت السنة عن النبي ﷺ أنه كان يبدأ في الغسل بمواضع الوضوء إلا قدميه، ثم يغسل الرأس ثم الشق الأيمن ثم الشق الأيسر ثم يغسل القدمين.
حكم شرط الوضوء لصحة غسل الطهارة
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
الحكمة من تعظيم أيام العشر ذي الحجة
كيفية النهوض بالأمة وأحاديث آخر الزمان
سن الأضحية بين النص والاجتهاد
إفساد بني إسرائيل في الأرض..تفسيرات متعددة
9 سنن وآداب ينبغي مراعاتها عند ذبح الأضحية
تلازم الإيمان والأمل
أهل المضحي وتقليم الأظافر
أدعية تفريج الكروب
عدد الأشخاص الذين يشتركون في أضحية الإبل والبقر
معنى العبودية لله تعالى
الأكثر قراءة