الأفضل عدم الاحتفاظ بصور الخطيبين بعضهما ببعض، وإذا كان هناك رغبة في ذلك فينبغي أن يكون ذلك الاحتفاظ بدون التأمل في هذه الصور؛ لأنها تكون كالنظرة المحرمة؛ لأن الخطيبين لم يرتبطا بعقد فيما بعد؛ حيث يحل هذا العقد أن ينظر أحدهما إلى الآخر دون إثم.