جاء في فتاوى الشيخ العلامة ابن باز -رحمه الله- :

لا حرج على من قدّم السعي على الطواف خطاً أو نسياناً، وقد ثبت عنه -صلى الله عليه وآله وسلم- أن الناس يأتونه، فمن قائل : يا رسول الله! سعيت قبل أن أطوف، أو قدمت شيئاً أو أخرت شيئاً، فكان يقول : (لا حرج لا حرج)، فدل ذلك على أنه إن قدم السعي أجزأه، ولكن الأحوط أن لا يفعله عمداً، ومتى وقع منه نسياناً أو جهلاً فلا حرج.