لعب الرياضة بصفة عامة من الأمور التي حث عليها الإسلام، وهي مندوبة للمسلم ما داما محافظا على آدابها وضابطها الشريعة، والتشجيع كذلك بضوابطه لا بأس به ، ولكن يراعى في عدم التعصب، والهلث وراء هوى النفس.

وتشجيع المسلم لفريق رياضي معين أو للاعب معين لا بأس به ما دام لم يله عن واجب، ولم يضيع عبادة، وما دام أيضا أن المسلم سيحتفظ لنفسه مع التشجيع بهدوئه.