إن اليوم شرعاً يطلق ويراد منه الوحدة الزمنية التي هي عبارة عن أربع وعشرين ساعة كما في قول النبي ﷺ: إن الشهر يكون تسعة وعشرين يوما. رواه البخاري
وتكون بداية اليوم بهذا الاعتبار من غروب الشمس إلى غروبها، وقد يكون أيضاً من الفجر إلى الفجر الثاني، كما في يوم عرفة بالنسبة للوقوف على اختلاف بين أهل العلم.
وقد يطلق اليوم ويراد به مقابل الليل وتكون بدايته من طلوع الفجر إلى غروب الشمس، كما في قول النبي ﷺ: من صام يوما في سبيل الله بعد الله وجهه عن النار سبعين خريفاً. رواه البخاري.
والخلاصة أن تحديد اليوم شرعاً ومتى يبدأ أو متى ينتهي يختلف باختلاف الأحكام المعلقة على اليوم والمظروفة فيه.
تحديد بداية اليوم ونهايته شرعا
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
الإيمان وأثره في تحقيق النصر
شرح أسماء الله الحسنى وفضلها
من هدي الإسلام في العلاقة الجنسية بين الزوجين
نواقض الوضوء المتفق عليها
واجب المسلم تجاه السنة النبوية
الله أكبر ..وأثرها في سلوك المسلمين
المبشرات بانتصار الإسلام
صلاة قضاء الحاجة ودعائها: كما وردت في السنة النبوية
حديث فراسة المؤمن
المأثور من الذكر بعد صلاتي الفجر والمغرب
الأكثر قراءة