المواد الكيمائية أو الملونة التي توضع في الأطعمة، ما دام لم يثبت فيها حكم قاطع لأهل العلم بحرمتها، فالأصل فيها الحل، ولا يجوز لنا أن نذهب إلى حرمة أي نوع من هذه المواد إلا بناء على فتوى شرعية من جهة موثوقة معتبرة، حيث لم يكلفنا الله تعالى بغير ذلك، ومن كان في شك من هذه المواد فلا مانع من تركها من باب الورع والحيطة، ومن ترك شيء لله عوضه الله خيرا منه، على أن لا يفتوا الناس بحرمتها أو منعها إلا بفتوى شرعية من جهة موثوقة معتبرة..
المواد الكيميائية المضافة للأغذية
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
ما يحل للعاقد
دراسة متأنية بعيدًا عن الصورة الذهنية العادة السرية بين الطب والدين والمجتمع
حسن العشرة الزوجية
فضل الصوم في رجب وشعبان
الصلاة قبل الإسراء والمعراج
صلاة النبي بالأنبياء في الإسراء
هل الإسراء والمعراج بالروح أم بالجسد
من هدي الإسلام في العلاقة الجنسية بين الزوجين
المأثور من الذكر بعد صلاتي الفجر والمغرب
إلى متى يجوز الجمع والقصر
الأكثر قراءة