المسلمون في هذه الأيام في حاجة ماسة إلى أن تسري في كيانهم روح الدين الإسلامي الحميد المبني على التيسير لا التعسير، فسيدنا رسول الله ﷺ من سنته الزواج المبكر: “يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج”، وفي إكمال حديث سيدنا رسول الله ﷺ هذا ما يرسم طريقة الخلاص مما يعاني منه الكثير من شباب المسلمين، “… ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء.
فجرِّب أيها المسلم دواء رسول الله ﷺ، وهو بإذن الله دواء ناجع، فإن لم يشفك بأمر الله عز وجل فماذا نقول. خذ برأي بعض الفقهاء من لا يرى العادة السرية كبيرة، لكن هي مشكلة صحية ونفسية، وعليك أيها المسلم بتقوى الله والدعاء إليه بأن يجعل لك من أمرك يسرًا، والا تكون معصية الله سهلة على النفس، من خلال إطلاق البصر والنظر إلى ما حرم الله.
العلاج بممارسة العادة السرية
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
شرح أسماء الله الحسنى وفضلها
متى لا يقع الطلاق الثالث وما هو حكمه فى الدين الإسلامي
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فقهه وضوابطه
8 مسئوليات على الزوج تجاه زوجته
الخشوع في الصلاة سر الفلاح
صحبة المخلصين
كيفية النهوض بالأمة وأحاديث آخر الزمان
هل نحن مؤمنون حقا
أثر الطلاق على مستقبل الأولاد
تلازم الإيمان والأمل
الأكثر قراءة