الأصل أنه لا تحرم الخلوة بين المحارم من الجنسين، وأنه يجوز السفر، ولكن كل هذا مشروط بأمن الفتنة، فإذا خيفت الفتنة كان المحرم كالأجنبي في حرمة الخلوة وعدم السفر.
وإذا كان سن المحرم قريبا من محرمه من الجنب الآخر فإن هذا لا يلزم منه الفتنة، ولكنه يكون أقرب إلى الفتنة من غيرهم من المحارم، وخاصة إذا كان المحرمان في مرحلة الشباب، فالأولى الاحتياط، فإذا أمنت الفتنة من االجانبين فلا حرج في الخلوة ولا مانع من السفر عند الحاجة.
الخلوة بين المحارم من الجنسين
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
واجبات شرعية لنصرة القضية الفلسطينية
من أسماء الله الحسنى: الناصر – النصير
الدعاء على الظالم
شهر صفر وبدع الأربعاء الأخير
الثقة في نصر الله: الأمل والعمل طريق المؤمنين لتحقيق النصر الموعود
انصر أخاك ظالما أو مظلوما
الابتلاءات واستثمارها فإن مع العسر يسرا
أجر الصابرين في الدنيا والآخرة
أذكار الكرب والشدة
تسع عشرة علامة على حسن الخاتمة
الأكثر قراءة