الذي عليه جمهور الفقهاء هو جواز الجلوس بالعزاء مع اختلافهم بين استحبابه وإباحته، وفي مسائل الخلاف لا يجوز الإنكار، كما كان عليه السلف الصالح، لا ينكرون في مسائل الخلاف.

أما تحديد فترة الجلوس للعزاء بثلاثة أيام فهي اجتهاد، ومن العلماء من جعلها مفتوحة، وخاصة في حق الغائب لسفر أو غيره.