يقول الدكتور سامي إبراهيم السويلم الباحث الاقتصادي:
من دخل في المعاملات المحرمة، أيًّا كان نوعها، أو حصل على مال حرام سواء عن جهل أو غفلة أو تقصير، فيجب عليه التوبة والاستغفار وعدم العودة لها مستقبلاً، وفي هذه الحالة يغفر له ما سبق، إن شاء الله، لعموم قوله تعالى: “فمن جاءه موعظة من ربه فانتهى فله ما سلف [البقرة: 275]، ويستحب له مع ذلك أن يتصدق بما يتيسر له.