لا حرج من البول قائما أو جالسا مع التأكيد على التنزه من التلوث من رشاش البول، واطلاع الغير على العورة.
ودليل جواز التبول قائما حديث حذيفة رضي الله عنه “أن النبي ﷺ انتهى إلى سباطة قوم، فبال قائماً. رواه الجماعة.
وإذا أصاب رذاذ البول الجسد أو الثياب فإن المتعين حينئذ هو تطهير الجزء الذي أصابه البول، وذلك لأن عدم الاحتراز من البول وعدم تطهيره يعد من أسباب عذاب القبر لقوله ﷺ: “إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير أما أحدهما فكان لا يستتر من بوله وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة” متفق عليه. وفي رواية: لايستنزه وفي رواية أخرى لا يستبرئ.
حكم التبول قائما
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
واجبات شرعية لنصرة القضية الفلسطينية
الثقة في نصر الله: الأمل والعمل طريق المؤمنين لتحقيق النصر الموعود
أجر الصابرين في الدنيا والآخرة
12 درسا وعبرة من الأزمات والمحن
أول من احتفل بالمولد النبوي
صور الجنابة التي توجب الغسل
متى لا يقع الطلاق الثالث وما هو حكمه فى الدين الإسلامي
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فقهه وضوابطه
كيف نحتفل بالمولد النبوي
واجب المسلمين تجاه قطاع غزة
الأكثر قراءة