لا يجوز لمسلم أن يقرض أحد قرضا يعلم به يقينا أنه سيستعمله في معصية الله تعالى أو سيكون سببا في معصية الله تعالى، والله عز وجل يقول : ” ولا تعاونوا على الإثم والعدوان” وعلى من فعل هذا أن يتوب ويستغفر الله تعالى على فعله، ولا يعود لمثل هذا أبدا.
الإعانة على المعصية بالقرض
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
شرح أسماء الله الحسنى وفضلها
متى لا يقع الطلاق الثالث وما هو حكمه فى الدين الإسلامي
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فقهه وضوابطه
8 مسئوليات على الزوج تجاه زوجته
الخشوع في الصلاة سر الفلاح
صحبة المخلصين
كيفية النهوض بالأمة وأحاديث آخر الزمان
هل نحن مؤمنون حقا
أثر الطلاق على مستقبل الأولاد
تلازم الإيمان والأمل
الأكثر قراءة