يقول الشيخ عبد الخالق الشريف :
إذا كان قد انتهى المسلم من عمله نهائيا في المكان الذي هو موظف فيه وسيقوم بأعمال شخصية لا تكلف جهة العمل شيئا من أوراق أو استهلاك لآلاتها مثل القراءة في كتاب أو غير ذلك فهذا لا حرج فيه، ولكن استخدام أوراق المكان أو آلاته الذي يؤدي إلى سرعة استهلاكها فهذا لا يجوز.