جاء في أحاديث صحيحة أن أول شيء خلقه الله عز وجل هو القلم الذي كتب مقادير العباد وأمورهم، ومعنى ذلك أن هذا أول شيء خلقه الله عز وجل فيما يتعلق بأمور العباد من إنس ومن جن.

وفي هذا الشأن قيل إن أول شيء خلقه الله عز وجل هو نور محمد صلى الله عليه وسلم، ولكن الأحاديث في ذلك ضعيفة، وإن صحت فهذا أيضًا بالنسبة لخلق السماوات والأرض.

أما أول ما خلق الله عز وجل مطلقًا فلا يعلم ذلك إلا الله عز وجل، وبالله التوفيق