أجاز العلماء أخذ الأجر على تعليم القرآن للصبية، خاصة لمن تفرّغ لهذا الأمر، أو فرَّغته الدولة له، أما أخذ أجر على قراءة القرآن في المناسبات فلن يخلو من الشبهة. أما معنى قوله تعالى: “وَلا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلاً…”، هذا فيمن يحرّف المعنى، أو ينحرف به عما أُنزل من أجله، أو يخفيه، كما كان يفعل اليهود.