بالنسبة للأوقات التي يحل النوم فيها فإن النوم كله من المباحات فإذا أراد الإنسان أن ينام في أي وقت من ليل أو نهار وكانت حاجته إلى هذا النوم تقتضيها ظروفه فله أن ينام ولا حرج عليه في ذلك، سواء أكان هذا في أول النهار أو في آخره فليس للنوم وقت مباح محدد، وليس فيه محظور أيضاً.