ما دام المال في ملك الإنسان وقد بلغ النصاب وحال عليه الحول وفاضلاً عن حاجاته الأصلية فإنه يجب فيه الزكاة ، ويجب إخراجها فوراً عند وجوبها فإن تأخيرها عن وقت إخراجها الواجب لا يجوز ، ويحرم التأخير عن وقت الوجوب إلا لحاجة داعية أو مصلحة معتبرة تقتضي ذلك أو لم يتمكن من الأداء فيجوز التأخير حتى يتمكن، فعن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى اله عليه وسلم قال:ما خالطت الصدقة مالا قط إلا أهلكت”رواه الحميدي وزاد : قال :[ يكون قد وجب عليك في مالك صدقة فلا تخرجها فيهلك الحرام الحلال ] .
حكم تأخير الزكاة
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
شرح أسماء الله الحسنى وفضلها
كيفية أداء صلاة الاستخارة: الدعاء وعلامات القبول
الجدال المنهي عنه أثناء أداء مناسك الحج
تعارض أيام البيض من شهر ذي الحجة مع أيام التشريق
السعي بعد طواف الوداع
كراهية المرأة زوجها ..الأسباب والآثار والعلاج
طواف الإفاضة والوداع للحائض
الشجار واللغو وأثرهما في الحج
إتمام مناسك الحج
حكم زيارة القبور أيام العيد
الأكثر قراءة