صلاة الجنازة بين المقابر صحيحة وإن كانت مكروهة على رأي الجمهور، وفي رواية لأحمد أنّه لا بأس بها؛ لأن النبي ـ صلّى الله عليه وسلم ـ صلّى على قبر وهو في المقبرة، وصلَّى أبو هريرة على عائشة وسط قبور البَقيع، وحضر ذلك ابن عمر، وفعله عمر بن عبد العزيز.
وصلاة الفرائض وسط المقابر صحيحة أيضًا وإن كانت مكروهة إذا كانت على التراب مباشرة دون فراش طاهر يُصلَّى عليه. خَشية أن يكون التراب مُتنجّسًا، وكذلك لكراهة جعل القبر أمام المصلِّي حيث نَهى الرسول ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ عن اتخاذ القبور مساجد.
الصلاة في المقابر
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
كيفية الاستخارة ووقتها
الاحتفال بذكرى الهجرة النبوية والمناسبات الإسلامية
المعجزات الحسية في الهجرة النبوية
تاريخ الهجرة النبوية
آيات السكينة ومشروعية قراءتها لجلب الطمأنينة
موقف الإسلام من العلم … حقائق وأباطيل
نفقة الأولاد بعد طلاق أمهم
8 مسئوليات على الزوج تجاه زوجته
الثقة في نصر الله: الأمل والعمل طريق المؤمنين لتحقيق النصر الموعود
انصر أخاك ظالما أو مظلوما
الأكثر قراءة