لا يجوز لمسلم أن يقرض أحد قرضا يعلم به يقينا أنه سيستعمله في معصية الله تعالى أو سيكون سببا في معصية الله تعالى، والله عز وجل يقول : ” ولا تعاونوا على الإثم والعدوان” وعلى من فعل هذا أن يتوب ويستغفر الله تعالى على فعله، ولا يعود لمثل هذا أبدا.
الإعانة على المعصية بالقرض
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
هل امتناع الزوج عن زوجته يوجب اللعن
تلازم الإيمان والأمل
أحكام أعياد الميلاد
فوائد البنوك عند القرضاوي والغزالي والشعراوي
من أسماء الله الحسنى: الرزاق – الرازق
كرامات الأولياء وزيارة قبور الموتى
مشكلة التسول وكيف عالجها الإسلام
الإيمان وأثره في تحقيق النصر
من هدي الإسلام في العلاقة الجنسية بين الزوجين
المبشرات بانتصار الإسلام
الأكثر قراءة