كتب ألف في أوجه الإعجاز في القرآن الكريم:
وأشار إليها السيوطي في “الإتقان”
وابن القيم في “الفوائد المُشوِّق إلى علوم القرآن”
والبيضاوي في “إعجاز القرآن”
والرافعي في كتابه “إعجاز القرآن والبلاغة النبويّة”.
أحسن أوجه الإعجاز في القرآن الكريم:
من وجوه الإعجاز في القرآن الكريم:
ومن الغُيوب المستقبَلة ما تدل عليه الآيات: (كَتَبَ اللهُ لَأَغْلِبَنَّ أنا ورُسُلي) (سورة المجادلة : 21).
(لَتَدْخُلُنَّ المَسْجِدَ الحَرام إِنْ شَاءَ اللُه آَمِنِينَ) (سورة الفتح : 27).
(غُلِبَتِ الرُّومُ . فِي أدْنَى الأَرْضِ وهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ . فِي بِضْعِ سِنِينَ) (سورة الروم : 2ـ4).
(وَعَدَ اللهُ الذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وعَمِلُوا الصّالِحاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الأَرْضِ) (سورة النور: 55).
ومن وجوه الإعجاز احتواؤه على علوم لم تكن معروفة للبشر ثم عُرِفت بعد.
(سَنُرِيهِمْ آَياتِنَا فِي الآَفَاقِ وفِي أَنْفُسُهِمْ حَتّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أنّه الحَقُّ) (سورة فصلت : 53).
وأُلِّفت في ذلك كتب حديثة مثل “رسالة عن مقارَنة بعض العلل بالوارد في النصوص الشرعيّة” لعبد الله فكري باشا، و”دروس سنن الكائنات” للدكتور محمد توفيق صدقي، و”الجواهر” للشيخ طنطاوي جوهري و”الإعجاز العلمي للقرآن” للدكتور محمد الغمراوي، و”التوراة والإنجيل والقرآن والعلم” للكاتب الفرنسي المسلم “موريس بوكاي” و “الإسلام يتحدّى” لوحيد الدين خان.
ومن وجوه الإعجاز: التشريع الحكيم الذي عُني ببيانه الشيخ محمد أبو زهرة والمستشار علي منصور وغيرهما.
هذه نبذة بَسيطة، والكُتب كثيرة لمَن أراد المزيدَ.