الدين من أجل العمرة ليس من السنة ولا من المستحب، وتركه أولى؛ لأن الذي يؤدي العمرة أولاً سيظل يسد ما عليه من دين حتى ينتهي، فيكون قد اعتمر بالدين، وهذا مكروه جدًا؛ لأن الله يقول: “لا يكلف الله نفسًا إلا وسعها.
والحج نفسه إنما فرضه الله على المستطيع، والذي يستدين ويحج أولاً أو يعتمر، فإنه يكون قد حج بالدين، فلماذا التكلف.